بقلم / عبدالفتاح البنوس
الأعمار بالخواتيم، فمن كانت خاتمته حسنة، كانت الدليل على التوفيق الرباني له، ومن كانت خاتمته مشينة وسيئة فهذا دليل سخط الله عليه وعدم رضاه عنه، وما أصعب على الإنسان عندما يجد نفسه يساق إلى جهنم على قدميه بما كسبت يداه، وذلك من خلال تورطه في ارتكاب جرائم وحشية في حق الأبرياء ممن يشهدون لله بالوحدانية ولرسوله الأعظم بالنبوة، وهذا هو حال سفاح السودان المجرم عمر حسن البشير،
اقراء المزيد